" صور لجمهوريه مصر من قبل حوالي 150 سنه وقارنوها مع الوقت الحالي " وهذة هي الصور "
الحلاق
الصورة لا تحتاج لتعليق .. فهي تشرح نفسها
تاريخ تصوير الصورة : 1872 م
فلاح بسيط .. يحمل محصول أرضه على ظهر حماره ..
ويبتسم حياة بسيطة وهادئة كما خلقها الله
صورة منذ 110 سنة لأبو الهول
لاحظوا أن نصف جسمه مختفي تحت الرمال ..
لأنكم إذا شاهدتم صور حديثة له ستجدوا أرجله ظاهرة
فوق الأرض تمت إزاحة الرمال عنه كي يظهر بشكله الطبيعي ..
مجموعة من المسافرين المصريين في راحة وسط الصحراء
الجمال تستريح
- والمسافرون ما بين قائم وساجد لا استراحات مكيفة على الطريق -
عمال يصنعون الحرير يدوياً
كانوا يأخذون خيوط الحرير من دودة القز ..
ثم باستخدام هذه الآلات الخشبية ينتجون الحرير كما تشاهدون
الصور التقطت سنة 1880م
يأخذون الماء العذب من النيل في قِـرَب
الماء الذي يأخذوه ليس للاستخدام العادي فقط ..
بل وللشرب فقد كان الجميع يشرب من النيل مباشرة وقتها ..
فقد كانت الأنهار كما خلقها الله بدون مبيدات كيميائية
ولا فضلات صناعية فقط تجلس أمام النيل وتمد يدك وتشرب !
داخل الجامع الأزهر سنة 1880م
وكان الأزهر بل وجميع المساجد في ذلك الوقت
ليس مجرد مسجد للصلاة فقط ..
بل كان يُلقى فيه الدروس في جميع المجالات
- وكذلك كان مكاناً آمناً للمسافرين –
مدخل مسجد السلطان حسن - بجانب القلعة
هذا المسجد موجود كما هو حتى الآن ..
ويزوره السياح ليروا روعة فن العمارة الإسلامي
يتوسط المسجد نافورة للوضوء وشرب الماء ..
وله أربعة أركان ..
كل ركن كان يُدرّس فيه مذهب من المذاهب الأربعة
المشربية التي كانت تشتهر بها بيوت مصر في ذلك الوقت
كانت موجودة في البيوت كلها كي تجلس فيها النساء
دون أن يراها المارة بالشارع .. مثل ( البلكونه ) تماماً
وهاهي امرأة تطل منها
الصورة التقطت سنة 1872م
أنظروا كيف كان زي المرأة المصرية من 100 سنة
مكان لتحفيظ القرآن ..
وهو ما يطلق عليه ( كُـتّاب ) بناه الشيخ عبد الرحمن كتخُـدَه وجعله سبيل لمن أراد الحفظ ( مجاني )الكتاب مازال
موجوداً بهيئته كما هو ..
في شارع النحاسين
لاحظوا الطلبة في الدور العلوي
ولاحظوا أيضاً ثواب هذه الصدقة الجارية ..
التي مازالت تجري حتى اليوم